بين
سرقةِ اللحظات المستبده لروحي
كانت من أحبها تسرد تلك الضحكات الفاضحه في مقاهى ألمي
كانت من أحبها تسرد تلك الضحكات الفاضحه في مقاهى ألمي
تضخمُ الريح بعطرها الكاذب .
تلفت نظرات الماره .
تلفت نظرات الماره .
كانت أنثى برفانيه .
كنت أوهِمُ نفسي أنها النجمه المتدليه من شمس النهار .. بأنها عبق أزهار عصفور الجنه .. بأنها النسمة الشرقيه المتلاعبه بشباكي الصندلي .
أسدل بستارٍ مخملي أخطائِها .. أقفذ عن ذالك الكذب وكــ أنها قصص أساطير .
كنت أوهِمُ نفسي أنها النجمه المتدليه من شمس النهار .. بأنها عبق أزهار عصفور الجنه .. بأنها النسمة الشرقيه المتلاعبه بشباكي الصندلي .
أسدل بستارٍ مخملي أخطائِها .. أقفذ عن ذالك الكذب وكــ أنها قصص أساطير .
أوهم نفسي بفتور
الروح في لقياها . فكنت أقع في جب فؤادي
كنت أوارب الشباك لها لتدخل دون استأذتن .
كنت أوارب الشباك لها لتدخل دون استأذتن .
وأخيراً
تستبيح حبي