في دُعابتِ الريح .. لِهشاشة روحِ زهره
لأرواحٍ سكنت الأغوار والملاجئ
في عواء ذئبٍ ليناشِدَ قّمرً
في نارٍ بلَهيبِ دفئٍ يَحتَضِر
أشتمُ عَفَنَ الوحده .. ورائحة آيل شَقَائِقِ نُعمَان
يَطعنُ السماءَ
ليخفي أَنينَ ألم .. بين طَيَاتِ اوراقِ خريفٍ مثقلةٍ بالندم
نصلُ غصنٍ يختزن الشجن
عن قصائدِ اللبلابِ وطائر الحَجَل
لأشدوو مع العَصَافِير النغَم
لأغني حكاوي الاجداد عن أَسَاطِير العَدم
فكيف في الصندوقِ المَسحُورِ بالمَس
كيف ينتابني هاجسُ الامس
وليومَ قَطَراتُ الندى في عُرس .. تَتَخبطُ بِحَيرةٍ كي لا يطَئهَا الدَهَسْ
أعيدوني الي ثرثرات الأُنس ..
أعيدو إلي حبيبتي من نرجسِ الغياب
اعيدو ألي الحبَ والعذاب
أعيدوني لحرية الغابات
لَن أَسْتَطيعُ .. لَن أَستطِيعَ أن امكثَ بعدُ في هذا السبات
ليتَ القبور لا تُسكِنُ الأشقياء
فَكُنتُ بالفتور أرضى ولا أعاودُ النهوضَ كالأغبياء
سأُداعب سنجابا يركضُ ليسرق البلوطَ من حبةِ شجر
سأسكن مع غجريةٍ لتلعب بالحجر
لتنبئني بمستقبلي .. كي لا أتوه في سأم البشر
ليت المدينة تخاف من ظلامٍ ينتشر
وتصحو بأجراسِ الافاعي من موتٍ لا يغتفر
لأرواحٍ سكنت الأغوار والملاجئ
في عواء ذئبٍ ليناشِدَ قّمرً
في نارٍ بلَهيبِ دفئٍ يَحتَضِر
أشتمُ عَفَنَ الوحده .. ورائحة آيل شَقَائِقِ نُعمَان
يَطعنُ السماءَ
ليخفي أَنينَ ألم .. بين طَيَاتِ اوراقِ خريفٍ مثقلةٍ بالندم
نصلُ غصنٍ يختزن الشجن
عن قصائدِ اللبلابِ وطائر الحَجَل
لأشدوو مع العَصَافِير النغَم
لأغني حكاوي الاجداد عن أَسَاطِير العَدم
فكيف في الصندوقِ المَسحُورِ بالمَس
كيف ينتابني هاجسُ الامس
وليومَ قَطَراتُ الندى في عُرس .. تَتَخبطُ بِحَيرةٍ كي لا يطَئهَا الدَهَسْ
أعيدوني الي ثرثرات الأُنس ..
أعيدو إلي حبيبتي من نرجسِ الغياب
اعيدو ألي الحبَ والعذاب
أعيدوني لحرية الغابات
لَن أَسْتَطيعُ .. لَن أَستطِيعَ أن امكثَ بعدُ في هذا السبات
ليتَ القبور لا تُسكِنُ الأشقياء
فَكُنتُ بالفتور أرضى ولا أعاودُ النهوضَ كالأغبياء
سأُداعب سنجابا يركضُ ليسرق البلوطَ من حبةِ شجر
سأسكن مع غجريةٍ لتلعب بالحجر
لتنبئني بمستقبلي .. كي لا أتوه في سأم البشر
ليت المدينة تخاف من ظلامٍ ينتشر
وتصحو بأجراسِ الافاعي من موتٍ لا يغتفر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق